إضاءات من وحي الخواطر- تأملات في الحياة والحب والأمل.
المؤلف: أحمد الشمراني10.07.2025

• عندما يغمرني الضجر، أغدو زائراً لمرتع النخبة على منصة «إكس»، حيث تتجلى ألوان الإبداع من شعر بديع وفنون راقية، وحكم بليغة، ورياضة ممتعة، وسياسة نافذة، وكل ذلك يتم بانتقاء دقيق ينسجم مع ذائقتي الرفيعة وفكري المتنور.
• بكل جوارحي، أنا متيم بك، مفتون بسحرك، تأسرني تلك اللحظة التي يصدح فيها صوت الوطن، بنغم عذب يترنم به فنان العرب محمد عبده، قائلاً بصوته الرخيم: (والحياة إيش الحياة إلاَّ مِشاهد ناظِريك).
• بين شمال القلب وجنوب الوطن، تحتويني الذكريات، فأغوص معها في رحلة شعورية، تارةً أكون مبتهجاً، وتارةً أخرى يغمرني الحزن، ومن يعيش هذه الحالة المتقلبة، لا مناص له من الالتجاء إلى قراءة أقوال وحكم الفلاسفة العظام ليستلهم منها العبرة.
• يقول الأديب المتألق عبدالله ثابت: "بعض اللحظات التي اعتبرتها في حياتي أزمات ومشاكل عويصة، اكتشفت بعد انقضاء فترة من الزمن أنها كانت من أهم وأعظم الأحداث التي مررت بها."
• لأقدار الله وتدابيره حكمة بالغة، قد تعجز العقول عن إدراكها وتفسيرها.
• ما أجمل النادي الأهلي! حتى عندما يقسو عليه محبوه، يتحمل الألم بصبر، ويمنحنا الأمل لكي نحيا به ومعه، ونسعد بأمجاده.
• لقد حاول الصغار المتطفلون تسلق أسوار الأهلي الشامخة، لكنهم سقطوا مدحورين عند أقدام أصغر مشجع أهلاوي غيور.
• هذه الأبيات الشعرية ليست من كلماتي، ولكنني وجدتها تحمل رسالة مني إلى الغائب الحاضر، آملاً أن تصله وهو في أبهى حالاته..
غديت أودع المقفي ولا أحب أسمع التبرير
. أشوف إن التفاصيل الكثيرة ما لها داعي
فـ أنا يا اللي تظن إني بدونك ما أحسن التدبير
. هجرتك واشتعل نور الحياة وزانت أوضاعي
فلا شكراً على وقتك ولا أعذرني على التقصير
. أنا من يوم فارقتك تلاشت معظم أوجاعي.
• لا أفهم كيف يتمكن البعض من تزييف مشاعرهم في علاقة بأكملها، أما أنا، فلا أستطيع حتى أن أتظاهر بالترحيب بشخص لا أكن له الود.
• تائهًا، وجدتني وجهاً لوجه أمام هذا العناء الذي قدمه لنا سفير الأحزان في أغنية، كانت فيها كلمة (تبيه) هي الشرارة التي أشعلت تعب زرياب وأنهكت قواه.
كانت تعض ابهامها حيرة
كانت تشب وتنطفي غيرة
كانت تموت وتحتضر
كانت أبد ما تنتظر غيييره!
• وخلاصة القول: بعض المواقف تقدم لك الجواب جلياً واضحاً لا لبس فيه.
• بكل جوارحي، أنا متيم بك، مفتون بسحرك، تأسرني تلك اللحظة التي يصدح فيها صوت الوطن، بنغم عذب يترنم به فنان العرب محمد عبده، قائلاً بصوته الرخيم: (والحياة إيش الحياة إلاَّ مِشاهد ناظِريك).
• بين شمال القلب وجنوب الوطن، تحتويني الذكريات، فأغوص معها في رحلة شعورية، تارةً أكون مبتهجاً، وتارةً أخرى يغمرني الحزن، ومن يعيش هذه الحالة المتقلبة، لا مناص له من الالتجاء إلى قراءة أقوال وحكم الفلاسفة العظام ليستلهم منها العبرة.
• يقول الأديب المتألق عبدالله ثابت: "بعض اللحظات التي اعتبرتها في حياتي أزمات ومشاكل عويصة، اكتشفت بعد انقضاء فترة من الزمن أنها كانت من أهم وأعظم الأحداث التي مررت بها."
• لأقدار الله وتدابيره حكمة بالغة، قد تعجز العقول عن إدراكها وتفسيرها.
• ما أجمل النادي الأهلي! حتى عندما يقسو عليه محبوه، يتحمل الألم بصبر، ويمنحنا الأمل لكي نحيا به ومعه، ونسعد بأمجاده.
• لقد حاول الصغار المتطفلون تسلق أسوار الأهلي الشامخة، لكنهم سقطوا مدحورين عند أقدام أصغر مشجع أهلاوي غيور.
• هذه الأبيات الشعرية ليست من كلماتي، ولكنني وجدتها تحمل رسالة مني إلى الغائب الحاضر، آملاً أن تصله وهو في أبهى حالاته..
غديت أودع المقفي ولا أحب أسمع التبرير
. أشوف إن التفاصيل الكثيرة ما لها داعي
فـ أنا يا اللي تظن إني بدونك ما أحسن التدبير
. هجرتك واشتعل نور الحياة وزانت أوضاعي
فلا شكراً على وقتك ولا أعذرني على التقصير
. أنا من يوم فارقتك تلاشت معظم أوجاعي.
• لا أفهم كيف يتمكن البعض من تزييف مشاعرهم في علاقة بأكملها، أما أنا، فلا أستطيع حتى أن أتظاهر بالترحيب بشخص لا أكن له الود.
• تائهًا، وجدتني وجهاً لوجه أمام هذا العناء الذي قدمه لنا سفير الأحزان في أغنية، كانت فيها كلمة (تبيه) هي الشرارة التي أشعلت تعب زرياب وأنهكت قواه.
كانت تعض ابهامها حيرة
كانت تشب وتنطفي غيرة
كانت تموت وتحتضر
كانت أبد ما تنتظر غيييره!
• وخلاصة القول: بعض المواقف تقدم لك الجواب جلياً واضحاً لا لبس فيه.